أفضل 10 أعضاء في هذا المنتدى
دعاء مصطفى - 3225 | ||||
احمد نجم1 - 3009 | ||||
ام حبيبه - 2949 | ||||
اشرف الشوربجى - 1874 | ||||
حمادة كاتو - 1654 | ||||
محمد رضا نجم - 1204 | ||||
احمد ميلانو - 980 | ||||
احسان عبد المنعم ابراهيم - 873 | ||||
Karim_Ghobish - 741 | ||||
مصطفى نجم - 724 |
المواضيع الأخيرة
أفضل 10 أعضاء في هذا الشهر
لا يوجد مستخدم |
القران فى رمضان بين الكم و الكيف
5 مشترك
صفحة 1 من اصل 1
القران فى رمضان بين الكم و الكيف
القرآن في رمضان.. بين الكم والكيف
عندما يدخل علينا شهر رمضان الكريم؛ يتسابق الكثير من المسلمين إلى المساجد، وينكبون على المصاحف يتلونها، فمنهم من يختمه مرة، ومنهم من يختمه مرتين أو ثلاث أو أكثر. فرمضان شهر القرآن، والكل يريد أن يحصل على ثواب القراءة، وهذا أمر طيب.
ولكن إذا سألت الواحد ممن ختم القرآن في رمضان كم آية توقفت معها؟ وكم آية عشت معها بقلبك وجوارحك؟ وكم آية حاولت تطبيقها؟ فسنجد شيئا يدعو للأسف؛ حيث نرى قلة قليلة ممن عاشوا مع القرآن، والكثير كان همه ختم المصحف أكثر من مرة؛ دون النظر إلى المعنى المقصود، ودون الوقوف مع آية واحدة. وهذا لأننا لم نتعايش مع القرآن ونتدبره حق التدبر، ولم نحاول أن نفهم مقاصده ومراميه.
عندما يدخل علينا شهر رمضان الكريم؛ يتسابق الكثير من المسلمين إلى المساجد، وينكبون على المصاحف يتلونها، فمنهم من يختمه مرة، ومنهم من يختمه مرتين أو ثلاث أو أكثر. فرمضان شهر القرآن، والكل يريد أن يحصل على ثواب القراءة، وهذا أمر طيب.
ولكن إذا سألت الواحد ممن ختم القرآن في رمضان كم آية توقفت معها؟ وكم آية عشت معها بقلبك وجوارحك؟ وكم آية حاولت تطبيقها؟ فسنجد شيئا يدعو للأسف؛ حيث نرى قلة قليلة ممن عاشوا مع القرآن، والكثير كان همه ختم المصحف أكثر من مرة؛ دون النظر إلى المعنى المقصود، ودون الوقوف مع آية واحدة. وهذا لأننا لم نتعايش مع القرآن ونتدبره حق التدبر، ولم نحاول أن نفهم مقاصده ومراميه.
الهدف الأسمى :
إن الهدف الأسمى من القرآن هو أن يكون منهجا لنا في هذه الحياة، وأن يغير السلوك السيئ إلى الحسن؛ أي أن نعيش معه ونعمل به، وحتى نعمل به لا بد أن نفهم معانيه ومراد الله عز وجل من الآيات.
وهذا لا يأتي من القراءة السريعة الخالية من التدبر؛ ولا بد أن نعلم أن رسول الله- صلى الله عليه وسلم- حينما حثنا على الإكثار من تلاوته، وبيَّن لنا في أحاديثه عظم ثواب القراءة كان الهدف من ذلك أن نداوم على الاقتراب منه، ونعيش مع آياته ونفهمها ونعيش بها.
أما أن نقترب منه، ونكثر من تلاوته، ولا نتدبره ولا نعيش معه، فهذا ليس هو المطلوب، فلا بد من التدبر عند قراءته، حيث قال تعالى: ﴿أَفَلا يَتَدَبَّرُونَ الْقُرْآنَ أَمْ عَلَى قُلُوبٍ أَقْفَالُهَا﴾ (محمد:24).
وقد نهى رسول الله- صلى الله عليم وسلم- عبد الله بن عمرو بن العاص أن يختم القرآن في أقل من ثلاثة أيام، وقال له: "لا يفقهه من يقرؤه في أقل من ثلاث"، وهذا يدل على أن التدبر وفهم معاني القرآن، لا بد أن يلازم القراءة.
حال الصحابة مع القرآن :
وإذا نظرنا لحال الصحابة مع القرآن لوجدنا أنهم جمعوا بين الأمرين: الإكثار من تلاوته والعمل به، ولذلك غيَّرهم القرآن الكريم، فهم قبل الإسلام كانوا مجموعة من الأعراب لا وزن لهم ولا قيمة، كان يعلو فيها صوت العصبية والجاهلية، كانوا غلاظ القلوب، تنشب بينهم الحروب بالأعوام لأسباب تافهة.
فلما دخلوا الإسلام، وعاشوا مع القرآن حوَّلهم إلى نسائم رقيقة في معاملة الناس جميعا، وكانوا وقَّافين عند حدود الله، فهم- رضي الله عنهم- لم يكونوا يتقبلون القرآن ويتلقونه على أنه شيء يُتلى وفقط؛ وإنما يتلقونه على أنهم هم المخاطبون به، المعنيون بما فيه من المعاني؛ ولذلك انتفعوا بالقرآن.
ونذكر مثالا للصحابة في تلقيهم للقرآن وتفاعلهم معه، حينما نزل قول الله تعالى: ﴿الَّذِينَ آمَنُوا وَلَمْ يَلْبِسُوا إِيمَانَهُمْ بِظُلْمٍ أُوْلَئِكَ لَهُمْ الأَمْنُ وَهُمْ مُهْتَدُونَ﴾ (الأنعام: 82)، شقَّ عليهم ذلك وذهبوا إلى رسول الله- صلى الله عليه وسلم- وقالوا: "يا رسول الله، أينا لم يظلم نفسه؟!"، أي كلنا واقع في الظلم، وهذه الآية لا يحصل فيها الأمن ولا الاهتداء إلا بالإيمان الذي لم يخلط فيه الإنسان إيمانه بظلم، فوضَّح لهم رسول الله- صلى الله عليه وسلم- أن المقصود بالظلم في الآية هو الشرك.
وهذا أبو بكر- رضي الله عنه- تُتهم ابنته عائشة بالزنى، ويبرئها الله جل وعلا في سورة النور في قصة الإفك، ويتبين أن من جملة من رمى عائشة، وتكلم فيها مسطح بن أثاثة، وهو قريب لأبي بكر- رضي الله عنه- كان فقيرا.
وكان أبو بكر يصله بالإعانة ثم لما تبيَّن الأمر وتبين براءة عائشة- رضي الله عنها- حلف أن لا يصله شيئا من عطاياه بعد أن فعل ما فعل، فأنزل الله جل وعلا قوله سبحانه وتعالى: ﴿أَلا تُحِبُّونَ أَنْ يَغْفِرَ اللَّهُ لَكُمْ﴾ فقال أبو بكر رضي الله عنه: بلى بلى.
وقد ورد عن الصاحبة أن أحدهم كان يقيم الليل بآية واحدة، فهذا تميم الداري -رضي الله عنه- رُوي عنه أنه كرر قوله تعالى: ﴿أَمْ حَسِبَ الَّذِينَ اجْتَرَحُوا السَّيِّئَاتِ أَنْ نَجْعَلَهُمْ كَالَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ﴾ وظل يردد هذه الآية حتى أصبح، وهو لا يرددها طلبا للأجر بقراءةِ الأحرف؛ وإنما لطلب ما فيها من المعاني والخير والهدى.
ولا أعني بالتدبر والمعايشة للقرآن ألا نكثر من تلاوته طلبا لأجر التلاوة، فالإكثار من تلاوته مطلوب، وفهمه وتدبره مطلوب أيضا، فكلا الأمرين مهم، ولكن أعني ألا نجعل القراءة هي الأساس دون تدبر وفهم.
كما قال عبد الله بن مسعود: "لا تهذُّوا بالقرآن هذَّ الشعر، ولا تنثروه نثر الدقل، وقفوا عند عجائبه، وحرِّكوا به القلوب، ولا يكن همّ أحدكم من السورة آخرها".. إذن ما دام كلا الأمرين مهم؛ فكيف نوازن بين الكم والكيف في رمضان؟، وكيف ننال الحسنيين معا، هذا ما سأوضحه في البرنامج العملي..
وإذا نظرنا لحال الصحابة مع القرآن لوجدنا أنهم جمعوا بين الأمرين: الإكثار من تلاوته والعمل به، ولذلك غيَّرهم القرآن الكريم، فهم قبل الإسلام كانوا مجموعة من الأعراب لا وزن لهم ولا قيمة، كان يعلو فيها صوت العصبية والجاهلية، كانوا غلاظ القلوب، تنشب بينهم الحروب بالأعوام لأسباب تافهة.
فلما دخلوا الإسلام، وعاشوا مع القرآن حوَّلهم إلى نسائم رقيقة في معاملة الناس جميعا، وكانوا وقَّافين عند حدود الله، فهم- رضي الله عنهم- لم يكونوا يتقبلون القرآن ويتلقونه على أنه شيء يُتلى وفقط؛ وإنما يتلقونه على أنهم هم المخاطبون به، المعنيون بما فيه من المعاني؛ ولذلك انتفعوا بالقرآن.
ونذكر مثالا للصحابة في تلقيهم للقرآن وتفاعلهم معه، حينما نزل قول الله تعالى: ﴿الَّذِينَ آمَنُوا وَلَمْ يَلْبِسُوا إِيمَانَهُمْ بِظُلْمٍ أُوْلَئِكَ لَهُمْ الأَمْنُ وَهُمْ مُهْتَدُونَ﴾ (الأنعام: 82)، شقَّ عليهم ذلك وذهبوا إلى رسول الله- صلى الله عليه وسلم- وقالوا: "يا رسول الله، أينا لم يظلم نفسه؟!"، أي كلنا واقع في الظلم، وهذه الآية لا يحصل فيها الأمن ولا الاهتداء إلا بالإيمان الذي لم يخلط فيه الإنسان إيمانه بظلم، فوضَّح لهم رسول الله- صلى الله عليه وسلم- أن المقصود بالظلم في الآية هو الشرك.
وهذا أبو بكر- رضي الله عنه- تُتهم ابنته عائشة بالزنى، ويبرئها الله جل وعلا في سورة النور في قصة الإفك، ويتبين أن من جملة من رمى عائشة، وتكلم فيها مسطح بن أثاثة، وهو قريب لأبي بكر- رضي الله عنه- كان فقيرا.
وكان أبو بكر يصله بالإعانة ثم لما تبيَّن الأمر وتبين براءة عائشة- رضي الله عنها- حلف أن لا يصله شيئا من عطاياه بعد أن فعل ما فعل، فأنزل الله جل وعلا قوله سبحانه وتعالى: ﴿أَلا تُحِبُّونَ أَنْ يَغْفِرَ اللَّهُ لَكُمْ﴾ فقال أبو بكر رضي الله عنه: بلى بلى.
وقد ورد عن الصاحبة أن أحدهم كان يقيم الليل بآية واحدة، فهذا تميم الداري -رضي الله عنه- رُوي عنه أنه كرر قوله تعالى: ﴿أَمْ حَسِبَ الَّذِينَ اجْتَرَحُوا السَّيِّئَاتِ أَنْ نَجْعَلَهُمْ كَالَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ﴾ وظل يردد هذه الآية حتى أصبح، وهو لا يرددها طلبا للأجر بقراءةِ الأحرف؛ وإنما لطلب ما فيها من المعاني والخير والهدى.
ولا أعني بالتدبر والمعايشة للقرآن ألا نكثر من تلاوته طلبا لأجر التلاوة، فالإكثار من تلاوته مطلوب، وفهمه وتدبره مطلوب أيضا، فكلا الأمرين مهم، ولكن أعني ألا نجعل القراءة هي الأساس دون تدبر وفهم.
كما قال عبد الله بن مسعود: "لا تهذُّوا بالقرآن هذَّ الشعر، ولا تنثروه نثر الدقل، وقفوا عند عجائبه، وحرِّكوا به القلوب، ولا يكن همّ أحدكم من السورة آخرها".. إذن ما دام كلا الأمرين مهم؛ فكيف نوازن بين الكم والكيف في رمضان؟، وكيف ننال الحسنيين معا، هذا ما سأوضحه في البرنامج العملي..
برنامج عملي متوازن
أولا: عليك أخي الحبيب أن تهيئ نفسك وقلبك عند قراءةِ وردك، بأن تتوضأ وتستعمل السواك وتستقبل القبلة، وتتخير الأوقات التي لستَ فيها مجهدا، وتستشعر بقلبك عظمةَ ما تقرأ، وأن هذا الذي تقرؤه رسالة من مولاك إليك.
ثانيا: أن تسأل نفسك قبل رمضان: كم ختمة أريد أن أختمها في رمضان؟، وأن تخصص وقتا كافيا لقراءة وردك، مثلا إذا أردت أن تختمه ثلاث ختمات، فلا تخصص نصف ساعة مثلا كل يوم لتقرأ فيها ثلاثة أجزاء.
ولكن هذا يتطلب منك أن تحدد وقتا أطول من ذلك يتناسب من الكم، فلتحدد ساعة بعد الفجر، وساعة قبل الإفطار، وساعة بالليل، وذلك حتى تُعطي لنفسك فرصة للتدبر والمعايشة.
فإذا لم تجد وقتا لثلاث ختمات، فلتختمه مرتين بتدبر خير من ثلاث بدون تدبر، حيث يقول الآجري في كتابه (أخلاق حملة القرآن): والقليل من الدرس للقرآن، مع التفكر فيه وتدبره؛ أحبُّ إليَّ من قراءة الكثير من القرآن بغير تدبر ولا تفكُّر فيه.
ثالثا: أن تتدبر الآيات، وتقف عند معانيها ومقاصدها، وتتجاوب معها، ولا يكن همك الوصول إلى نهاية السورة.
رابعا: أن تعلم أن التدبر وسيلة وليس غاية، وإنما الغاية هي أن يُغيِّر القرآن من سلوكك، وأن يكون منهجا لك في حياتك.
خامسا: أن تجعل جزءا من وردك في الليل، وألا تقرأه كله بالنهار، وتصلي ركعتين في بيتك أو أكثر تقرأ فيها ما تبقَّى من وردك بتأنٍ وترتيل وتدبر، وإن مررت بآية حرَّكت قلبك فلترددها أكثر من مرة.
سادسا: لتجعل - أخي الحبيب- من كل جزء آية تتوقف معها وترددها كثيرا وتعيش معها وتطبقها في حياتك، وتجعل هذه الآية تؤثر فيك وتغير من سلوك.. إذا توقفت كل يوم مع آية واحدة، فسوف تتوقف مع ثلاثين آية في هذا الشهر الكريم.
تصور أخي الكريم.. ثلاثون آية تعيش معها وتؤثر فيك وتُغيِّر من سلوكك.. فإذا انتهى الشهر فسيكون حالك مختلفا تماما قبل رمضان؛ حيث ستكون أفضل بإذن الله، وبعد انتهاء الشهر تحاول أن تختم القرآن مرة كل شهر، وفي كل جزءٍ تتوقف مع آيةٍ أخرى غير التي توقفت معها في رمضان، وهكذا، ولترَ النتيجةَ بعد ذلك.
وأنا هنا لن أعرض للآيات الثلاثين التي ستتوقف معها، ولكن سوف أعرض نموذجا واحدا فقط، وعليك أخي الحبيب أن تقرأ القرآن بتدبر وإمعان، فإذا وجدت آية أثَّرت في قلبك أو تمس شيئا فيه أو تُغيِّر سلوكا معوجا فيك؛ فلتتوقف معها ولترددها كثيرا، ولتقرأ تفسيرها وتنوي بينك وبين نفسك أن تطبق هذه الآية.
مثلا إنسان لا يستطيع أن يغض بصره، ويعاني من ذلك إذا مرَّ على آية غض البصر: ﴿قُلْ لِلْمُؤْمِنِينَ يَغُضُّوا مِنْ أَبْصَارِهِمْ وَيَحْفَظُوا فُرُوجَهُمْ ذَلِكَ أَزْكَى لَهُمْ إِنَّ اللَّهَ خَبِيرٌ بِمَا يَصْنَعُونَ﴾ (سورة النور:30).
فلا يمر عليها مرور الكرام وهو يقرأ ورده، وإنما يتوقف عندها ويرددها ويتأمل معانيها، وأنها أمرٌ من ربه إليه، ثم بعد الانتهاء من ورده يقرأ تفسيرها، وينوي بينه وبين نفسه أن يطبق هذه الآية في حياته...
دعاء مصطفى- شكر وتقدير
- عدد المساهمات : 3225
تاريخ التسجيل : 22/03/2010
العمر : 48
الموقع : القاهره
رد: القران فى رمضان بين الكم و الكيف
اشكرك على الموضوع
ام حبيبه- شكر وتقدير
- عدد المساهمات : 2949
تاريخ التسجيل : 20/03/2010
العمر : 38
رد: القران فى رمضان بين الكم و الكيف
بارك الله فيكى
حمادة كاتو- المدير العام
- عدد المساهمات : 1654
تاريخ التسجيل : 25/06/2010
العمر : 52
الموقع : الغردقة البحر الاحمر
رد: القران فى رمضان بين الكم و الكيف
شكرا يا جميل
دودى- عضو ماسى
- عدد المساهمات : 621
تاريخ التسجيل : 20/06/2010
العمر : 47
رد: القران فى رمضان بين الكم و الكيف
شكرا للمرور مدام علية
دعاء مصطفى- شكر وتقدير
- عدد المساهمات : 3225
تاريخ التسجيل : 22/03/2010
العمر : 48
الموقع : القاهره
رد: القران فى رمضان بين الكم و الكيف
شكرا استاذ حمادة للمرور
دعاء مصطفى- شكر وتقدير
- عدد المساهمات : 3225
تاريخ التسجيل : 22/03/2010
العمر : 48
الموقع : القاهره
رد: القران فى رمضان بين الكم و الكيف
شكرا استاذة دودى
دعاء مصطفى- شكر وتقدير
- عدد المساهمات : 3225
تاريخ التسجيل : 22/03/2010
العمر : 48
الموقع : القاهره
رد: القران فى رمضان بين الكم و الكيف
شكرا مدام علية
دعاء مصطفى- شكر وتقدير
- عدد المساهمات : 3225
تاريخ التسجيل : 22/03/2010
العمر : 48
الموقع : القاهره
رد: القران فى رمضان بين الكم و الكيف
شكرا جزيلا
مروج امجد- عضو ماسى
- عدد المساهمات : 707
تاريخ التسجيل : 01/05/2010
العمر : 27
رد: القران فى رمضان بين الكم و الكيف
شكرا جزيلا
دعاء مصطفى- شكر وتقدير
- عدد المساهمات : 3225
تاريخ التسجيل : 22/03/2010
العمر : 48
الموقع : القاهره
مواضيع مماثلة
» فضل القران
» شعر جميل عن القران الكريم
» من معجزات القران التى اثبتها العلم الحديث 2
» تعلم تجويد القران الكريم بطريقة صوتية جميلة
» المراة الصالحة كيف تشجع اولادها على حفظ القران الكريم
» شعر جميل عن القران الكريم
» من معجزات القران التى اثبتها العلم الحديث 2
» تعلم تجويد القران الكريم بطريقة صوتية جميلة
» المراة الصالحة كيف تشجع اولادها على حفظ القران الكريم
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
الأربعاء يوليو 12, 2017 4:01 pm من طرف رضا نجم
» أ.د عمــار غبيش استاذورئيس قسم المسالك البولية-جامعة قناة السويس-المستشارالطبى للمنتدى
الجمعة مارس 17, 2017 8:07 pm من طرف عبدالفتاح سلامة
» عاءلة نجم بمركز سيدى سالم محافظة كفر الشيخ
السبت سبتمبر 17, 2016 4:09 am من طرف وليد نجم
» م.مدحت نجم
الأربعاء سبتمبر 14, 2016 1:11 am من طرف احمد نجم1
» لولا وعد بلفور المشؤم لتجمعت اوصال عائله نجم
الإثنين يونيو 13, 2016 4:19 am من طرف Medhatnegm
» م.مدحت نجم
الإثنين يونيو 13, 2016 3:52 am من طرف Medhatnegm
» اخر تحديث لشجره العائله
الأحد مايو 17, 2015 3:47 am من طرف wael_negm
» عائلة نجم بالمنوفية
الإثنين أبريل 06, 2015 12:49 pm من طرف ahmed negm11
» راجعين من تانى
الثلاثاء مارس 17, 2015 11:39 pm من طرف محمد رضا نجم
» مصطفى محمد حافظ نجم فى ذمة الله
الجمعة أغسطس 15, 2014 2:50 pm من طرف احمد نجم1
» حوار مع مؤرخ العائله وصاحب فكره شجره العائله
الجمعة مارس 28, 2014 5:21 pm من طرف مروة فكري نجم
» قصيدة تابين احمد فؤاد نجم للشاعرة ام كلثوم
السبت يناير 04, 2014 10:00 am من طرف احمد نجم1
» قناة السويس الهدف الرئيسى للارهاب
الجمعة يوليو 26, 2013 10:44 pm من طرف احمد نجم1
» الرئيس والبهلوان
الأحد يوليو 07, 2013 12:52 am من طرف احمد نجم1
» سلام وتحيه لاهالينا الاسكندرنية
الأحد يوليو 07, 2013 12:50 am من طرف احمد نجم1
» خطوات تجعل الويندوز عندك 100%
الأحد يوليو 07, 2013 12:46 am من طرف احمد نجم1
» معا لتطوير التعليم الصحى بمصر
الأحد مارس 17, 2013 10:40 pm من طرف احمد نجم1
» انت تمتلك فكرة مشروع… ماذا ستفعل الان؟
السبت نوفمبر 17, 2012 10:56 pm من طرف خالد عبدالله
» احمد السيد عبدالرحيم عبدالرحمن نجم
السبت أكتوبر 06, 2012 12:25 am من طرف احمد نجم1
» المستشار السيد عبدالرحيم عبدالرحمن نجم
السبت أكتوبر 06, 2012 12:07 am من طرف احمد نجم1
» إيجار سيارات وليموزين وخدمات سياحية
السبت سبتمبر 29, 2012 2:25 pm من طرف كار ليموزين
» توفيق عكاشة
السبت أغسطس 25, 2012 12:52 pm من طرف محمد رضا نجم
» الحاج جمال احمد نجم فى ذمة الله
الثلاثاء أغسطس 21, 2012 2:47 am من طرف محمد رضا نجم
» اسامه طلبه يلتقى بابنائه المحررين بالاسماعيلية
الثلاثاء أغسطس 21, 2012 1:04 am من طرف ام حبيبه
» الفريق مهاب ممش رئيسا جديدا لهيئة قناة السويس
الأحد أغسطس 12, 2012 7:56 pm من طرف احمد نجم1
» صور الفتاة المصرية علياء ماجدة المهدي المنشورة في النت وهي عارية تماما وعلاقة ذلك بالسياسة المصرية
الإثنين يوليو 23, 2012 12:27 am من طرف احمد نجم1
» مستشفى هيئة قناة السويس الداخل مفقود والخارج مولود
الخميس يوليو 12, 2012 2:52 pm من طرف احمد نجم1
» اين الاطفال زملائى
الأربعاء يوليو 04, 2012 1:00 am من طرف احمد نجم1
» ------((((((( قصة أجمل من الجمال نفسه ))))))----------
الخميس يونيو 28, 2012 9:20 pm من طرف ام حبيبه
» أى من هذة العبارات تؤلمك ؟
الخميس يونيو 28, 2012 9:19 pm من طرف ام حبيبه