أفضل 10 أعضاء في هذا المنتدى
دعاء مصطفى - 3225 | ||||
احمد نجم1 - 3009 | ||||
ام حبيبه - 2949 | ||||
اشرف الشوربجى - 1874 | ||||
حمادة كاتو - 1654 | ||||
محمد رضا نجم - 1204 | ||||
احمد ميلانو - 980 | ||||
احسان عبد المنعم ابراهيم - 873 | ||||
Karim_Ghobish - 741 | ||||
مصطفى نجم - 724 |
المواضيع الأخيرة
أفضل 10 أعضاء في هذا الشهر
لا يوجد مستخدم |
تعرف اية عن ازمتنا مع دول حوض النيل
3 مشترك
صفحة 1 من اصل 1
تعرف اية عن ازمتنا مع دول حوض النيل
أخيرا فعلتها بعض دول منابع النيل، وهي الدول الأربع في شرق
إفريقيا " إثيوبيا ورواندا وأوغندا وتنزانيا، ووقعت اتفاقية إطار جديدة تنظم
الموارد المائية لنهر النيل، وغابت عن التوقيع " بوروندي وكينيا والكونغو
الديمقراطية واريتريا" وهو الاتفاق الذي جرى بمعزل عن مصر والسودان،
وهما دولتا المصب اللذان تشترطان إجراء بعض التعديلات على الاتفاقية للتوقيع
عليها بما يحفظ حقوقهما التاريخية في الاستفادة من مياه النيل.
ويبدو أن النية لدى هذه الدول كانت مبيتة للمضي قدما في توقيع هذا الاتفاق،
بعد أن اخفق الاجتماع الوزاري لدول حوض النيل في شرم الشيخ، وقبله بعام
اجتماع كينشاسا في الكونغو الديمقراطية، حين طالب الوفد السوداني إحالة القضايا
الخلافية إلى الاجتماع الرئاسي، وطرح الجانب المصري إدخال تعديلات على البند
الرابع عشر في الاتفاقية الخاصة بالأمن المائي، تتضمن عدم المساس بحصة مصر،
وألا تقوم دول أعالي النيل بأي مشروعات إلا بعد الرجوع إلى دولتي المصب.
ولتوضيح الأمر فإن نهر النيل يمتد لمسافة ستة آلاف وسبعمائة كيلو متر،
ويتكون من التقاء " النيل الأبيض" الذي ينبع من " بحيرة فيكتوريا"
حيث أوغندا وكينيا وتنزانيا، "والنيل الأزرق" والذي ينبع من بحيرة تانا
في إثيوبيا ويلتقي النهران في الخرطوم ليشكلا نهرا واحدا يعبر مصر
من جنوبها إلى شمالها ليصب في البحر المتوسط.
وبموجب اتفاقية عام تسعة وعشرين، فإن مصر تحصل على خمسة وخمسين
مليار متر مكعب سنويا، والسودان على ثمانية عشر ونصف المليار متر مكعب،
ولم تطلب مصر زيادة في حصتها، على الرغم من أن هذه الحصة كانت مقررة لها،
حين كان تعداد سكانها لا يتجاوز عشرين مليون نسمة في حين أن خبراء
المياه يقدرون حاجتها اليوم بثلاثة ثمانين مليون متر مكعب سنويا.
السودان تساند موقف مصر الجار والسند الدبلوماسي والسياسي له فيما يواجهه
من قضايا معقدة، في مقدمتها تقرير المصير للجنوب، وأزمة دارفور، والمحكمة
الجنائية الدولية. كانت مصر تستفيد إلى جانب حصتها من ثمانية مليارات متر
مكعب مفقودة كانت تأتي إليها من حصة السودان، لكن بعد التشغيل الكامل لسد
"مروي" الذي أقامه السودان عند الجندل الرابع في منطقة النوبة سيستفيد
السودان من حصته كاملة.
وربما يتراجع تأييد السودان لمصر، ويلتفت إلى مصالحه الإستراتيجية على
المدى البعيد، إذا ما اتجه جنوب السودان للانفصال، حينها سيتم توزيع الحصص
من مياه النيل بين الشمال والجنوب، وعلى قدر حجم الأضرار التي قد تحدث لدول
حوض النيل في حال عدم الوصول إلى حل، فإن مصر هي الخاسر الأكبر، لقد
أعطى غيابها عن الساحة الإفريقية الفرصة لإسرائيل، بمخابراتها وخبرائها كي
تصول وتجول في إثيوبيا التي تعتبرها الولايات المتحدة "
وكيلها في منطقة القرن الأفريقي ".
نجحت في أن تجد لها موطئ قدم في تلك المنطقة، وأقنعت إسرائيل حكومة
إثيوبيا وكينيا بإقامة السدود على مجرى النهر لإقامة نهضة زراعية وتوليد الطاقة
على الرغم من أن هذه الدول تعتمد في زراعتها على مياه الأمطار ودفعتها للترويج
لمقولة " إنه إذا أرادت مصر الحصول على حصتها من مياه النيل فعليها أن
تقوم بشرائها"، كما فعلت إسرائيل مع تركيا حين وقعت تل أبيب وأنقرة اتفاقا
لمد الأولى بالمياه عبر ما يسمى البالونات العائمة، وتريد إسرائيل أن تقدم
التجربة لدول منابع النيل خاصة وأن مصر لا يمكنها الاستغناء عن مياه النيل،
والاستناد إلى أن الاتفاقيات الدولية التي أعطت مصر حصتها الحالية خاصة
اتفاقية عام تسعة وخمسين، جرت في عهد الاستعمار البريطاني لتلك المنطقة.
هذه الأمور تكشف بوضوح سعي كل من الولايات المتحدة وإسرائيل إلى جر مصر
إلى مستنقع حرب باردة قد تتحول إلى مواجهة عسكرية لا تنتهي في دول منابع النيل،
وعلى الدبلوماسية المصرية ألا تنساق وراء الأهداف الإسرائيلية الأمريكية المشبوهة،
وأن تتحرك على المستوى الدولي من خلال اللجوء إلى مجلس الأمن، في حال قيام
دول المنبع بالتأثير في حصة مصر، يرافق ذلك الضغط على الدول المانحة التي تمول
مشروعات لإقامة السدود في إثيوبيا " كالصين وايطاليا" لمنع تمويل أي مشروعات
في دول حوض النيل انطلاقا من أن هذه المشروعات تفتقد للشرعية لأنها لا تتم
بموافقة دول حوض النيل، وتنتهك اتفاقية جنيف والقانون الدولي للمياه عام تسعة
وسبعين واتفاقية الأمم المتحدة للمجاري المائية عام سبعة وتسعين. كما أن هذه الدول
المانحة لها علاقات اقتصادية ومصالح مع مصر، ولا يمكنها التضحية بمصالحها
مع مصر في سبيل دعم دول منابع النيل.
وقبل ذلك وبعده مواصلة مصر تقديم الدعم والمنح لدول حوض النيل الذي يتعدى
تعداد سكانها الثلاثمائة مليون نسمة، وقد سبق وقدمت مصر عدة مشاريع بملايين
الدولارات لإزالة الحشائش من بحيرة فيكتوريا، وحفر آبار المياه في إثيوبيا
وكينيا وتنزانيا، وقدمت دورات تدريب لمهندسي الري، وتستورد مصر احتياجاتها
من اللحوم والأعلاف من إثيوبيا. وفي النهاية نقول لقد آن الأوان لفتح أفاق الاستثمار
في هذه الدول وتشجيع رجال الأعمال على الاستثمار في مجال المياه والري،
بما يعود بالنفع على شعوب دول حوض النيل
إفريقيا " إثيوبيا ورواندا وأوغندا وتنزانيا، ووقعت اتفاقية إطار جديدة تنظم
الموارد المائية لنهر النيل، وغابت عن التوقيع " بوروندي وكينيا والكونغو
الديمقراطية واريتريا" وهو الاتفاق الذي جرى بمعزل عن مصر والسودان،
وهما دولتا المصب اللذان تشترطان إجراء بعض التعديلات على الاتفاقية للتوقيع
عليها بما يحفظ حقوقهما التاريخية في الاستفادة من مياه النيل.
ويبدو أن النية لدى هذه الدول كانت مبيتة للمضي قدما في توقيع هذا الاتفاق،
بعد أن اخفق الاجتماع الوزاري لدول حوض النيل في شرم الشيخ، وقبله بعام
اجتماع كينشاسا في الكونغو الديمقراطية، حين طالب الوفد السوداني إحالة القضايا
الخلافية إلى الاجتماع الرئاسي، وطرح الجانب المصري إدخال تعديلات على البند
الرابع عشر في الاتفاقية الخاصة بالأمن المائي، تتضمن عدم المساس بحصة مصر،
وألا تقوم دول أعالي النيل بأي مشروعات إلا بعد الرجوع إلى دولتي المصب.
ولتوضيح الأمر فإن نهر النيل يمتد لمسافة ستة آلاف وسبعمائة كيلو متر،
ويتكون من التقاء " النيل الأبيض" الذي ينبع من " بحيرة فيكتوريا"
حيث أوغندا وكينيا وتنزانيا، "والنيل الأزرق" والذي ينبع من بحيرة تانا
في إثيوبيا ويلتقي النهران في الخرطوم ليشكلا نهرا واحدا يعبر مصر
من جنوبها إلى شمالها ليصب في البحر المتوسط.
وبموجب اتفاقية عام تسعة وعشرين، فإن مصر تحصل على خمسة وخمسين
مليار متر مكعب سنويا، والسودان على ثمانية عشر ونصف المليار متر مكعب،
ولم تطلب مصر زيادة في حصتها، على الرغم من أن هذه الحصة كانت مقررة لها،
حين كان تعداد سكانها لا يتجاوز عشرين مليون نسمة في حين أن خبراء
المياه يقدرون حاجتها اليوم بثلاثة ثمانين مليون متر مكعب سنويا.
السودان تساند موقف مصر الجار والسند الدبلوماسي والسياسي له فيما يواجهه
من قضايا معقدة، في مقدمتها تقرير المصير للجنوب، وأزمة دارفور، والمحكمة
الجنائية الدولية. كانت مصر تستفيد إلى جانب حصتها من ثمانية مليارات متر
مكعب مفقودة كانت تأتي إليها من حصة السودان، لكن بعد التشغيل الكامل لسد
"مروي" الذي أقامه السودان عند الجندل الرابع في منطقة النوبة سيستفيد
السودان من حصته كاملة.
وربما يتراجع تأييد السودان لمصر، ويلتفت إلى مصالحه الإستراتيجية على
المدى البعيد، إذا ما اتجه جنوب السودان للانفصال، حينها سيتم توزيع الحصص
من مياه النيل بين الشمال والجنوب، وعلى قدر حجم الأضرار التي قد تحدث لدول
حوض النيل في حال عدم الوصول إلى حل، فإن مصر هي الخاسر الأكبر، لقد
أعطى غيابها عن الساحة الإفريقية الفرصة لإسرائيل، بمخابراتها وخبرائها كي
تصول وتجول في إثيوبيا التي تعتبرها الولايات المتحدة "
وكيلها في منطقة القرن الأفريقي ".
نجحت في أن تجد لها موطئ قدم في تلك المنطقة، وأقنعت إسرائيل حكومة
إثيوبيا وكينيا بإقامة السدود على مجرى النهر لإقامة نهضة زراعية وتوليد الطاقة
على الرغم من أن هذه الدول تعتمد في زراعتها على مياه الأمطار ودفعتها للترويج
لمقولة " إنه إذا أرادت مصر الحصول على حصتها من مياه النيل فعليها أن
تقوم بشرائها"، كما فعلت إسرائيل مع تركيا حين وقعت تل أبيب وأنقرة اتفاقا
لمد الأولى بالمياه عبر ما يسمى البالونات العائمة، وتريد إسرائيل أن تقدم
التجربة لدول منابع النيل خاصة وأن مصر لا يمكنها الاستغناء عن مياه النيل،
والاستناد إلى أن الاتفاقيات الدولية التي أعطت مصر حصتها الحالية خاصة
اتفاقية عام تسعة وخمسين، جرت في عهد الاستعمار البريطاني لتلك المنطقة.
هذه الأمور تكشف بوضوح سعي كل من الولايات المتحدة وإسرائيل إلى جر مصر
إلى مستنقع حرب باردة قد تتحول إلى مواجهة عسكرية لا تنتهي في دول منابع النيل،
وعلى الدبلوماسية المصرية ألا تنساق وراء الأهداف الإسرائيلية الأمريكية المشبوهة،
وأن تتحرك على المستوى الدولي من خلال اللجوء إلى مجلس الأمن، في حال قيام
دول المنبع بالتأثير في حصة مصر، يرافق ذلك الضغط على الدول المانحة التي تمول
مشروعات لإقامة السدود في إثيوبيا " كالصين وايطاليا" لمنع تمويل أي مشروعات
في دول حوض النيل انطلاقا من أن هذه المشروعات تفتقد للشرعية لأنها لا تتم
بموافقة دول حوض النيل، وتنتهك اتفاقية جنيف والقانون الدولي للمياه عام تسعة
وسبعين واتفاقية الأمم المتحدة للمجاري المائية عام سبعة وتسعين. كما أن هذه الدول
المانحة لها علاقات اقتصادية ومصالح مع مصر، ولا يمكنها التضحية بمصالحها
مع مصر في سبيل دعم دول منابع النيل.
وقبل ذلك وبعده مواصلة مصر تقديم الدعم والمنح لدول حوض النيل الذي يتعدى
تعداد سكانها الثلاثمائة مليون نسمة، وقد سبق وقدمت مصر عدة مشاريع بملايين
الدولارات لإزالة الحشائش من بحيرة فيكتوريا، وحفر آبار المياه في إثيوبيا
وكينيا وتنزانيا، وقدمت دورات تدريب لمهندسي الري، وتستورد مصر احتياجاتها
من اللحوم والأعلاف من إثيوبيا. وفي النهاية نقول لقد آن الأوان لفتح أفاق الاستثمار
في هذه الدول وتشجيع رجال الأعمال على الاستثمار في مجال المياه والري،
بما يعود بالنفع على شعوب دول حوض النيل
حمادة كاتو- المدير العام
- عدد المساهمات : 1654
تاريخ التسجيل : 25/06/2010
العمر : 52
الموقع : الغردقة البحر الاحمر
رد: تعرف اية عن ازمتنا مع دول حوض النيل
مشكور يا استاذ حماده
على تجميع المعلومات
وارجو من الجميع
قراءه الموضوع بعنايه لمعرفه ما وصلنا اليه
من سؤء الاحوال
على تجميع المعلومات
وارجو من الجميع
قراءه الموضوع بعنايه لمعرفه ما وصلنا اليه
من سؤء الاحوال
رد: تعرف اية عن ازمتنا مع دول حوض النيل
اتمنى هذا
واشكر حضرتك جدا للمرور
واشكر حضرتك جدا للمرور
حمادة كاتو- المدير العام
- عدد المساهمات : 1654
تاريخ التسجيل : 25/06/2010
العمر : 52
الموقع : الغردقة البحر الاحمر
رد: تعرف اية عن ازمتنا مع دول حوض النيل
اشكرك جداااا يااستاذحماده
على هذه المعلومات القيمة
على هذه المعلومات القيمة
ام حبيبه- شكر وتقدير
- عدد المساهمات : 2949
تاريخ التسجيل : 20/03/2010
العمر : 38
رد: تعرف اية عن ازمتنا مع دول حوض النيل
انا الى اشكر حضرتك جدا لقرائتها
حمادة كاتو- المدير العام
- عدد المساهمات : 1654
تاريخ التسجيل : 25/06/2010
العمر : 52
الموقع : الغردقة البحر الاحمر
مواضيع مماثلة
» المفاوضات مع دول حوض النيل
» مشكلة تلـوث مياه النيل في مصـر
» جغرافيـا حوض نهـر النيل
» الإتفاقيات الدولية بين دول حوض النيل
» مؤامرة مشبوهة في حوض النيل تهدد مصر بالعطش
» مشكلة تلـوث مياه النيل في مصـر
» جغرافيـا حوض نهـر النيل
» الإتفاقيات الدولية بين دول حوض النيل
» مؤامرة مشبوهة في حوض النيل تهدد مصر بالعطش
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
الأربعاء يوليو 12, 2017 4:01 pm من طرف رضا نجم
» أ.د عمــار غبيش استاذورئيس قسم المسالك البولية-جامعة قناة السويس-المستشارالطبى للمنتدى
الجمعة مارس 17, 2017 8:07 pm من طرف عبدالفتاح سلامة
» عاءلة نجم بمركز سيدى سالم محافظة كفر الشيخ
السبت سبتمبر 17, 2016 4:09 am من طرف وليد نجم
» م.مدحت نجم
الأربعاء سبتمبر 14, 2016 1:11 am من طرف احمد نجم1
» لولا وعد بلفور المشؤم لتجمعت اوصال عائله نجم
الإثنين يونيو 13, 2016 4:19 am من طرف Medhatnegm
» م.مدحت نجم
الإثنين يونيو 13, 2016 3:52 am من طرف Medhatnegm
» اخر تحديث لشجره العائله
الأحد مايو 17, 2015 3:47 am من طرف wael_negm
» عائلة نجم بالمنوفية
الإثنين أبريل 06, 2015 12:49 pm من طرف ahmed negm11
» راجعين من تانى
الثلاثاء مارس 17, 2015 11:39 pm من طرف محمد رضا نجم
» مصطفى محمد حافظ نجم فى ذمة الله
الجمعة أغسطس 15, 2014 2:50 pm من طرف احمد نجم1
» حوار مع مؤرخ العائله وصاحب فكره شجره العائله
الجمعة مارس 28, 2014 5:21 pm من طرف مروة فكري نجم
» قصيدة تابين احمد فؤاد نجم للشاعرة ام كلثوم
السبت يناير 04, 2014 10:00 am من طرف احمد نجم1
» قناة السويس الهدف الرئيسى للارهاب
الجمعة يوليو 26, 2013 10:44 pm من طرف احمد نجم1
» الرئيس والبهلوان
الأحد يوليو 07, 2013 12:52 am من طرف احمد نجم1
» سلام وتحيه لاهالينا الاسكندرنية
الأحد يوليو 07, 2013 12:50 am من طرف احمد نجم1
» خطوات تجعل الويندوز عندك 100%
الأحد يوليو 07, 2013 12:46 am من طرف احمد نجم1
» معا لتطوير التعليم الصحى بمصر
الأحد مارس 17, 2013 10:40 pm من طرف احمد نجم1
» انت تمتلك فكرة مشروع… ماذا ستفعل الان؟
السبت نوفمبر 17, 2012 10:56 pm من طرف خالد عبدالله
» احمد السيد عبدالرحيم عبدالرحمن نجم
السبت أكتوبر 06, 2012 12:25 am من طرف احمد نجم1
» المستشار السيد عبدالرحيم عبدالرحمن نجم
السبت أكتوبر 06, 2012 12:07 am من طرف احمد نجم1
» إيجار سيارات وليموزين وخدمات سياحية
السبت سبتمبر 29, 2012 2:25 pm من طرف كار ليموزين
» توفيق عكاشة
السبت أغسطس 25, 2012 12:52 pm من طرف محمد رضا نجم
» الحاج جمال احمد نجم فى ذمة الله
الثلاثاء أغسطس 21, 2012 2:47 am من طرف محمد رضا نجم
» اسامه طلبه يلتقى بابنائه المحررين بالاسماعيلية
الثلاثاء أغسطس 21, 2012 1:04 am من طرف ام حبيبه
» الفريق مهاب ممش رئيسا جديدا لهيئة قناة السويس
الأحد أغسطس 12, 2012 7:56 pm من طرف احمد نجم1
» صور الفتاة المصرية علياء ماجدة المهدي المنشورة في النت وهي عارية تماما وعلاقة ذلك بالسياسة المصرية
الإثنين يوليو 23, 2012 12:27 am من طرف احمد نجم1
» مستشفى هيئة قناة السويس الداخل مفقود والخارج مولود
الخميس يوليو 12, 2012 2:52 pm من طرف احمد نجم1
» اين الاطفال زملائى
الأربعاء يوليو 04, 2012 1:00 am من طرف احمد نجم1
» ------((((((( قصة أجمل من الجمال نفسه ))))))----------
الخميس يونيو 28, 2012 9:20 pm من طرف ام حبيبه
» أى من هذة العبارات تؤلمك ؟
الخميس يونيو 28, 2012 9:19 pm من طرف ام حبيبه